قدمت  المؤسسة دورة “العنف القائم على النوع الاجتماعي” والتي تهدف إلى تعزيز الوعي بمخاطر العنف القائم على النوع الاجتماعي، وتزويد المشاركين بالمهارات اللازمة لحماية أنفسهم وأطفالهم من هذه المخاطر.

بتاريخ  من 23/10/2023 إلى 26/10/2023

أهداف الدورة:

• تعزيز الوعي بمخاطر العنف القائم على النوع الاجتماعي.
• فهم أنواع العنف القائم على النوع الاجتماعي وأسبابه.
• تحديد علامات التعرض للعنف القائم على النوع الاجتماعي.
• تعلم مهارات حماية النفس من العنف القائم على النوع الاجتماعي.
• اكتساب مهارات حماية الأطفال من العنف القائم على النوع الاجتماعي.
• فهم دور المجتمع في مكافحة العنف القائم على النوع الاجتماعي.

تُجسد دورة العنف القائم على النوع الاجتماعي رافداً هاماً لضمان سلامة المجتمع، فهي تؤسس لمستقبل أكثر عدلاً ورحمة، وتُساهم بشكل فاعل في بناء جيل واعٍ ومُدرك لحقوقه وواجباته.

محتوى الدورة:

• مفهوم العنف القائم على النوع الاجتماعي.
• أنواع العنف القائم على النوع الاجتماعي.
• أسباب العنف القائم على النوع الاجتماعي.
• علامات التعرض للعنف القائم على النوع الاجتماعي.
• مهارات حماية النفس من العنف القائم على النوع الاجتماعي.
• مهارات حماية الأطفال من العنف القائم على النوع الاجتماعي.
• دور المجتمع في مكافحة العنف القائم على النوع الاجتماعي.

الفعاليات:

• محاضرات تفاعلية.
• ورش عمل تطبيقية.
• نقاشات مفتوحة.
• عروض أفلام توعوية.

وتُعدّ دورة علامة فارقة في مسيرة المؤسسة التنموية لتعزيز وعي المجتمع بحقوق الطفل وحمايته من مختلف المخاطر.

اهمية الدورة للكادر والمتطوعين :

• تعزيز الوعي بمخاطر العنف القائم على النوع الاجتماعي.
• فهم أنواع العنف القائم على النوع الاجتماعي وأسبابه.
• تحديد علامات التعرض للعنف القائم على النوع الاجتماعي.
• تعلم مهارات حماية النفس من العنف القائم على النوع الاجتماعي.
• اكتساب مهارات حماية الأطفال من العنف القائم على النوع الاجتماعي.
• زيادة الشعور بالمسؤولية تجاه حماية حقوق الإنسان.
• تحسين قدرة الفرد على التواصل مع الأطفال بشكل فعال.
• فهم احتياجات الأطفال بشكل أفضل.
• المساهمة في خلق بيئة آمنة وداعمة للأطفال.
• تمكين الفرد من لعب دور فاعل في بناء جيل واعي ومحمي.

وتُساهم الدورة في تعزيز شعور أفراد المجتمع بالمسؤولية تجاه ضحايا العنف القائم على النوع الاجتماعي، وتُشجعهم على المشاركة في حماية أنفسهم وحماية الآخرين من هذا العنف، وتُحَفّزهم على العمل على توفير بيئة آمنة وداعمة للجميع.

• تعزيز قيم المسؤولية الاجتماعية في نفوس أفراد المجتمع.
• نشر الوعي بحقوق الإنسان وحماية الطفل.
• خلق بيئة اجتماعية آمنة وداعمة تُتيح للأطفال النمو والتطور بشكل سليم.
• تمكين أفراد المجتمع من المشاركة في حماية الأطفال من مختلف أشكال العنف.
• الحد من انتشار العنف القائم على النوع الاجتماعي في المجتمع.
• بناء جيل واعٍ ومُدرك لحقوقه وواجباته.
• المساهمة في بناء مجتمع أكثر عدلاً ورحمة.